وهكذا فإنّ لكلّ بدايةٍ نهايةً، وخير العمل ما حسن آخره، وخير الكلام ما قلّ ودلّ، وبعد هذا الجهد المتواضع أتمنّى أن أكون موفّقاً في سردي للعناصر السّابقة، سرداً لا ملل فيه، ولا تقصير، موضّحاً الآثار الإيجابيّة والسلبيّة لهذا الموضوع الشّيق الممتع، وفّقني الله وإيّاكم لما فيه صالحنا جميعاً...بالعافيه .


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق